المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن Lmlnhl10

 

 المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن Qall7u10
المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن

موقع محمد صبحي ( ونيس )

الموقع الأول و الوحيد للفنان محمد صبحي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تبرعوا لحملة معاً لتطوير العشوائيات علي حساب 444/333 في جميع البنوك المصرية

موقع محمد صبحي ( ونيس ) :: الفنان العبقري محمد صبحى :: أخبار الفنان محمد صبحي

شاطر
 المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن Emptyالخميس 31 مارس 2011, 11:16 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
منشئ المنتدى
الرتبه:
منشئ المنتدى
الصورة الرمزية

مجنونة محمد صبحي

البيانات
عدد المساهمات : 2822
نقاط : 5325
الجنس : انثى
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 15/10/2009
الإقامة : مصر القاهرة عين شمس
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://wanes.yoo7.com


مُساهمةموضوع: المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن



المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن

جعبته مليئة بالأعمال الفنية الهادفة، فعندما تشاهد فن عملاق الكوميديا والفكر المسرحي محمد صبحي تدرك أنك أمام فنان صاحب «وجهه نظر» مختلفة، في الموضوعات التي يناقشها؛ فهو ينتقي الأعمال الفنية، التي ترتقي بعقل المشاهد وتجعله يستوعب القضايا التي يمر بها الوطن العربي، فتجده يضفي على المشاهد بسمة من نوع مختلف. يمسك جدياً بزمام الشخصيات التي يقدمها حتى لو قدم أكثر من شخصية في العمل الفني نفسه، يرى أن الفنان في حاجة إلى فترة طويلة للتأمل لرصد أحداث ثورة 25 يناير حتى يكون هناك مشروع فني على مستوى عال.

يؤكد أنه لو تم عرض مسلسل «ونيس وأيامه» في الموعد المقرر مسبقا وهو بداية يناير لنال لقب «مسلسل الثورة» من شدة ما يتضمنه من نقد عنيف للأوضاع التي تعيشها البلاد، والتي لم يكن لها حل آخر سوى الثورة عليها. «الحواس الخمس» التقى الفنان محمد صبحي على هامش مهرجان المسرح العربي بالشارقة ليحدثنا عن التغيرات التي أحدثتها ثورة 25 يناير في المشهد العام المصري، وعن أعماله الفنية المقبلة في السطور التالية.

الثورة أحدثت تغييرات في المشهد العام المصري، فمن وجهة نظرك هل ستتغير الخريطة الفنية في الفترة المقبلة، وما هي رؤيتك لطبيعة الأعمال ستقدم مستقبلاً؟
الثورة وضعت الفنان الملتزم في مأزق، لأن أعماله كانت تتحدث عن الظلم والفساد الذي يتعرض له المجتمع، أما اليوم فالوضع تغير، وإذا قمنا بتقدم أعمال عن فترة مضت سوف تكون عبارة عن نشرة إخبارية خالية من الإبداع، ولكي نستطيع رصد أحداث الثورة نحتاج إلى فترة طويلة للتأمل في الواقع خوفا من سلق أحداث الثورة، وحتى يكون هناك مشروع فني على مستوى عال جدا. أنا شخصيا سوف اعمل على دعم هذه الثورة من خلال إحياء القيم والمبادئ وأخلاق الثورة الحقيقة، في أعمالي القادمة فنحن في حاجة لثورة أخلاق.

بعد نجاح الثورة المصرية برز على الساحة السياسية الكثير من المرشحين لرئاسة الجمهورية أمثال عمرو موسى ومحمد البردعي وغيرهما، ألا تفكر في الترشيح لرئاسة الجمهورية؟
«يضحك».. الفنان مرتبته أعلى كثيرا من كرسي السياسة، فقد عرض علي أن أكون وزيرا للثقافة وسفيرا للنوايا الحسنة، ولكني رفضت، فالفنان يستطيع أن يلعب دورا مهماً ومؤثراً من خلال أعماله، فقد حدثني العديد من الشباب هاتفيا من ميدان التحرير وقالوا لي شاهد التلفزيون لترى ماذا زرعت بداخلنا، لأرى الشباب وهم ينظفون ميدان التحرير مثلما سبق وقام أولاد ونيس وجيرانه بتنظيف الحي.

كذلك سبق وقدمتُ «سكة السلامة» التي كانت أول عمل يعيد فتح ملفّ المقابر الجماعية للأسرى المصريين عام 1967، والكثير من الأعمال التي كانت تناقش قضايا مهمة بالمجتمع. وأتمنى في النهاية ألا يختار الشعب الشخص الذي يحبه، ولكن يختار من يمتلك الكفاءة ويمتلك الاستراتيجية لبناء البشر، وليس الحجر وينهض بهذا البلد.

ما أوجه التشابه بين السياسي والفنان من وجهه نظرك؟
هناك الكثير من أوجه الاختلاف والتشابه بينهما، فالاثنان يتعاملان مع الناس بشكل مباشر، وإذا كذبوا على الجمهور ضاعت شعبيتهم وسقطوا من أعينهم، الفنان يستطيع إغلاق الستارة في أي وقت، أما السياسي فهو مرتبط بقضايا طويلة الأجل لا يستطيع إقفالها، الفنان المحترم لا يخرج عن النص، أما السياسي فلا يتقيد به، الفنان يستطيع خداع المشاهد من خلال أعماله الفنية، أما السياسي إذا قام بذلك سقط.

كيف تقيم موجة الفن الكوميدي التي تعتمد على المؤثرات الصوتية والألفاظ البذيئة؟
للأسف هذا الفن يهدم العقول والحس الإبداعي، فأنا استغرب كثيرا من استخدام بعض الفنانين ألفاظاً خارجة وقصة مهلهلة، لذلك أنا مع الرقابة على الموروثات الثقافية والقيم والأخلاق الدينية، وذلك للحفاظ على عقل المشاهد من التسمم الفني الذي نعيشه اليوم، أنا مع حرية الفكر والإبداع التي تحمل على عاقتها إيصال رسالة هادفة للمجتمع، فالفن بصورة عامة اليوم تغير للأسوأ، فالأغاني لم تعد تحمل ألحاناً وكلمات ذات معنى وقيمة، وإنما مجرد ضوضاء وفوضى.

فأذكر أنني حينما كنت أستمع لأغنية «يا شعب العراق» للفنانة نجاح سلام، وأنا في عمر 6 سنوات، كنت اشعر بهياج سياسي ووطني بداخلي، وإلى الآن حينما أستمع لهذه الأغنية أشعر بالمشاعر نفسها، ويمر شريط ذكرياتي أمام أعيني. أما الآن فلم تعد هناك أعمال تترك بصمة داخل الإنسان، وإنما تمر دون أن يشعر بها.

هل هناك خلل في علاقة الإنسان العربي بالمسرح، وما السبب الذي أدى إلى تدهور «أبو الفنون»؟
المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزنا فهو في حاجة إلى ابن شرعي لا يتخلى عنه، فالابن هرب وذهب إلى التلفزيون لأن أجره هناك أربعة أضعاف المسرح، إضافة إلى عدم وجود مسارح مجهزة، فقد تم الاستغناء عن 28 مسرحاً في الفترة الماضية حولتها الحكومة إلى مخازن ومراكز تسوق، فأزمة المسرح كانت أزمة موازية لأزمة رغيف العيش، ولكن الحكومة المصرية السابقة لم تعر الأمر اهتماما.

اتهم مسلسلك «ونيس وأيامه» بركوب موجة الثورة عبر الهجوم على الحكومة، على الرغم من أنك قمت بتصويره قبل الثورة.. فما تعليقك؟
لو عرض المسلسل في الموعد المقرر مسبقا بداية يناير لنال لقب «مسلسل الثورة» من شدة ما يتضمنه من نقد عنيف للأوضاع التي تعيشها البلاد ، والتي لم يكن لها حل آخر سوى الثورة عليها.

وكيف تعاملت الرقابة بالتلفزيون المصري مع العمل قبل الثورة، وماذا عن تلك الجمل المحذوفة؟
أعترف أن الموقف لم يكن سهلا أبدا، لكن إحقاقا للحق فقد وجدت تفهما إلى حد كبير من الرقابة بالتلفزيون، على الرغم من أنه تمسكت بحذف 10 جمل من الحلقات اعتبرتها تتجاوز جميع الخطوط الحمراء المسموح بها من أصل 144 جملة، كانت تريد حذفها.

كما أن تعاقدي مع قطاع الإنتاج يتضمن بندا يشترط موافقتي على حذف أو إضافة أي جملة للأحداث وهو ما كان يفيدني كثيرا في التعامل مع الرقابة. أما الجمل المحذوفة فأغلبها كان يتعلق ببعض الأسماء التي يعتبرها البعض رموزا للفساد في العهد البائد مثل أحمد عز ويوسف بطرس غالي، وكذلك التعليق على واقعة رفع الحذاء في مجلس الشعب، وأيضا جملة أخرى تصف حكومة نظيف بأنها أسوأ حكومة مرت على شعب مصر، ولكن عندما قامت الثورة تمت إذاعة الحلقات دون حذف.

كيف كانت الرقابة تتعامل مع أعمالك الفنية بشكل عام قبل الثورة، خصوصا أنك كنت مهاجما دائما للحكومة؟
أذكر أن النظام السابق كان يعاقبني عن طريق إذاعة أعمالي في أوقات متأخرة ليلا، حتى لا يتسنى للجمهور مشاهدتها، ولم أكن وقتها أستطيع التصريح بذلك، ولكني كنت أكتفي بالقول إن الحكومة حريصة على عدم توعية المشاهدين بالقضايا المهمة والأحداث المثيرة حتى لا يصيبها المرض.

هل تعتقد أن مشاركة سماح أنور بالعمل أضرت به في ظل ما تواجهه من حملات مقاطعة؟
سماح أنور فنانة جميلة وموهوبة، وأنا لا أدافع عنها لكن ما حدث بالفعل أنها خرجت إلى الجمهور معتذرة عن سوء تفسير التصريحات التي أدلت بها لإحدى القنوات لأنها لم تكن تقصد التفسير الذي ردده البعض بالدعوة إلى حرق المتظاهرين بميدان التحرير. ولكن للأسف سياسة التخوين التي يتبعها البعض تؤثر بشكل سلبي في الثورة.

تقدم أعمالا مختلفة تحمل رسائل هادفة، وآخرون يقدمون أعمالاً خالية من أي مضمون ويحققون مكاسب كبيرة؛ ألا يضايقك ذلك؟
لقد عاهدت نفسي وأخذت على عاتقي تقديم فن بعيد عن السطحية والابتذال، ويناقش قضايا وهموم أمتي من خلال قصص بسيطة مليئة بالكوميديا والأوجاع. أما المادة فلا تعنيني فأنا لا أفكر فيها، ومع ذلك فمسرحياتي تحقق أعلى إيرادات على الإطلاق.

أنت بصدد تقديم برنامج جديد، على الرغم من رفضك المسبق لتقديم البرامج؛ فما سر هذا التحول؟
بالفعل رفضت من قبل تقديم برنامج تلفزيوني، وذلك لأنني أرى أن المحاور يمثل 5% من الفنان، فأين سوف أضع 95% المتبقية من قدراتي، ولكن العرض تجدد مرة أخرى ولكن بأسلوب مختلف، حيث تضمن البرنامج مشاهد تمثيلية، البرنامج بعنوان «ستالايت» مدته ساعة ونصف الساعة يتضمن فقرات عدة من ضمنها التحدث عن قضية الساعة ومناقشتها، وفقرة اللقاء المستحيل التي أحاور من خلالها شخصية مستحيل أن أقابلها مثل شخصية محمد علي والعديد من الشخصيات المهمة، إضافة إلى فقرات متنوعة ستضفي على البرنامج أجواء من المتعة.

ماذا عن الإعلانات؟
لا أقبل بلعب دور الوسيط، فأنا أكبر من ذلك، مع احترامي لكل النجوم الذين أقدموا على هذه الخطوة التي لا أستطيع أن أقبلها، مهما كان العرض المالي مغريا.

يقال إن محمد صبحي ديكتاتوري في المسرح، فماذا عن البيت؟
الديكتاتورية هي فرض الرأي، وأنا لا افرض رأيي بل أتناقش في كل التفاصيل قبل بدء العمل ونختلف ونتفق حتى نصل إلى صيغة ترضي الجميع وما اتفقنا عليه لا يقبل المناقشة أثناء التنفيذ، فأنا قاسٍ في إدارتي، بمعنى أنني ديمقراطي في فني وفي الاتفاق ولكني ديكتاتور في التنفيذ أي أنفرد بتنفيذ ما اتفقنا عليه. أما في المنزل فأنا أقرب لـ«ونيس»، فقد بدأت كتابة الحلقات تزامنا مع تربيتي لأولادي، فخوفي عليهم دفعني لكتابة هذه الحلقات.

قدمت الكثير من الأعمال السينمائية وجسدت الكثير من الشخصيات؛ فما هي الشخصية التي لا يزال محمد صبحي يحلم بتقديمها؟
سوف أخبرك بسر، أنا لا أحلم بتقديم شخصية محددة، وإنما أفكر في موضوع ما أو قضية معينه أناقشها مع الناس، لذلك أنتقي المسرحيات التي أقدمها، فمسرحية «خيبتنا» التي قمت بكتابتها تعد من أجرأ المسرحيات حيث أناقش من خلالها الواقع العربي والعالمي المعاصر، كذلك مسرحية «أوديب» التي أقدمها بمعالجة جديدة وأؤدي من خلالها شخصية «أوديب» .

والذي يحمل أشهر عقدة في التاريخ لرجل قتل والده وتزوج من أمه دون أن يعلم ليصبح أباً وأخاً لأخواته في آن واحد وعندما يعلم بالحقيقة يصاب بالعمى ويهيم على وجهه رافضا ذلك الواقع المأساوي الذي فرض عليه وسوف يلعب الفنان القدير جميل راتب شخصية العراف تريسياس الذي يكشف لأوديب حقيقته وأنه سبب اللعنة التي أصابت البلاد حيث إنه يعيش مدنسا بقتل أبيه والزواج من أمه ليدخل مع أوديب في صراع على السلطة.
_________________






الموضوعالأصلي : المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن // المصدر : موقع محمد صبحي ( ونيس ) //الكاتب: مجنونة محمد صبحي



توقيع : مجنونة محمد صبحي





 المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن Emptyالإثنين 04 أبريل 2011, 5:40 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو متميز
الرتبه:
عضو متميز
الصورة الرمزية

waleedabu

البيانات
عدد المساهمات : 237
نقاط : 329
الجنس : ذكر
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 27/06/2010
الإقامة : قنا
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://www.a3ref.yoo7.com


مُساهمةموضوع: رد: المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن



المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن

طيب كل دة كلام مش قارى








توقيع : waleedabu





 المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن Emptyالخميس 14 أبريل 2011, 8:39 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
منشئ المنتدى
الرتبه:
منشئ المنتدى
الصورة الرمزية

مجنونة محمد صبحي

البيانات
عدد المساهمات : 2822
نقاط : 5325
الجنس : انثى
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 15/10/2009
الإقامة : مصر القاهرة عين شمس
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://wanes.yoo7.com


مُساهمةموضوع: رد: المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن



المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن

براحتك انت الخسران
طيب يا عم محدش ضربك علي ايدك
ههههههههههههههههههههههههههههههههه Razz





الموضوعالأصلي : المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن // المصدر : موقع محمد صبحي ( ونيس ) //الكاتب: مجنونة محمد صبحي



توقيع : مجنونة محمد صبحي






الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..





 المسرحيون تخلوا عن «أبو الفنون» فمات حزن Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة