أنا لا افصل بين الكوميديا والتراجيديا لأنهما لونان من الإنفعالات والأحساسيس الإنسانية فى واقعنا .
فأنا امثل الشخصية واللحظة كما ينبغى أن تكون سواء كانت تحمل فى طياتها روح المأساة أو روح الفكاهة . فلا يوجد فى واقعنا إنسان لديه القدرة على أن يضحك ويضحك دائماً ولا يوجد إنسان الذى يستطيع أن يبكى ويبكى من حوله انها لحظات مختلفة يعيشها الإنسان
وأنا امثل الشخصيات الإنسانية
فلا عجب أن اؤدى اللونين .. لا عجب أن اقدم هاملت وبعدها مباشرة أقدم مسرحية انتهى الدرس يا غبى .