محمد صبحي :انتهيت من كتابة الجزء السابع من ونيس Lmlnhl10

 

محمد صبحي :انتهيت من كتابة الجزء السابع من ونيس Qall7u10
محمد صبحي :انتهيت من كتابة الجزء السابع من ونيس

موقع محمد صبحي ( ونيس )

الموقع الأول و الوحيد للفنان محمد صبحي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تبرعوا لحملة معاً لتطوير العشوائيات علي حساب 444/333 في جميع البنوك المصرية

موقع محمد صبحي ( ونيس ) :: الفنان العبقري محمد صبحى :: المنتدى العام لمحمد صبحى

شاطر
محمد صبحي :انتهيت من كتابة الجزء السابع من ونيس Emptyالخميس 05 نوفمبر 2009, 7:52 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
منشئ المنتدى
الرتبه:
منشئ المنتدى
الصورة الرمزية

مجنونة محمد صبحي

البيانات
عدد المساهمات : 2822
نقاط : 5325
الجنس : انثى
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 15/10/2009
الإقامة : مصر القاهرة عين شمس
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://wanes.yoo7.com


مُساهمةموضوع: محمد صبحي :انتهيت من كتابة الجزء السابع من ونيس



محمد صبحي :انتهيت من كتابة الجزء السابع من ونيس

كرمت قاعة النيل للآباء الفرنسيين الفنان محمد صبحي، ضمن برنامج القاعة تحت عنوان " مشوار نجم "،وقال مدير القاعة الأب بطرس لـ : " إيلاف" عن حيثيات التكريم ، أن الفنان محمد صبحي هو نموذج للفنان المؤثر إيجابيا في مجتمعه ، وهو يجسد الصدق والأحترام الشديد لنفسه أولا، ولفنه وجمهوره، وهو الذي أنشأ مؤسسة سنبل للفنون على مساحة 60فدانا في صحراء طريق مصر الأسكندرية،من دون مساعدة من أحد ودون أية تبرعات، وخصص عائدها لرعاية الأطفال اليتامى.

التكريم العاشر
محمد صبحي قالـ"إيلاف" ، أن التكريم الذي يتلقاه اليوم له معنى، فهو التكريم العاشر من قاعة النيل،وما لايعرفه الكثيرين أن هذه القاعة التي تضم مسرحا عريقا، هي نفسها التي فتحت لي ذراعيها، في بدايات مشواري العام 1971، وسمحت لي أن أقدم على خشبتها أهم مسرحياتي على الأطلاق،.وهي " هاملت " عن النص الشكسبيري العبقري،واستمر تقديمها عشرة أيام رغم أن عدد المشاهدين لم يكن يتعدى العشرة مشاهدين كل ليلة! كان ذلك في الوقت الذي رفضت فيه جميع المسارح ـ بما فيها دار الأوبرا القديمة ـ تقديمي للعرض على خشباتها، بدعوى أن العرض ليس جماهيري ، وأنه لن يحقق إيرادات ،ولكن بسبب هذه المسرحية دخلت دائرة المعارف الريطانية.
طرائف
وبدأ برنامج التكريم،بذكر الأب بطرس لبعض المواقف الطريفة من حياة صبحي، مثل قول صبحي ذات يوم، أنه لو كان مخرجا وجاءه الممثل محمد صبحي، لما وافق على أن يكون ممثلا كوميديا؛ لأن ملامحه لاتوحي بأية كوميدية!
أما صبحي الأب فقد أقدم على تجربة تربوية مهمة للغاية، حينما أخبر أولاده أنه يعاني ضائقة مالية، وأنه لن يستطيع أن يعمل لفترة طويلة، فما كان من الأبناء إلا أن كسروا صناديق ادخارهم، وكان الأب يطعمهم يوميا نوعان من الطعام هما: الفول والعسل الأسود، وظل هكذا لمدة 10أيام متتالية، حتى صارحهم بالحقيقة، وهي أنه يريدهم صامدون أمام الشدائد.
موقف آخر حينما انطفأ النور وهو على المسرح، فأصر على استكمال العرض حتى لا يدرك الجمهور أنه يشاهد " تمثيلا"!
وفي عرض آخر، وجد الجمهور لايضحك، فصرخ في مدير خشبة المسرح : أنتم نسيتم تفتحون الستار!



عازف كمان
وتحدث الفنان محمد صبحي عن بداية المشوار، فاعترف بأن التمثيل لم يكن ليجول بخاطره في البداية، ولكن كان حلمه أن يكون عازف كمان، ولكن عندما جاء ترتيبه الثاني في احدى المسابقات، غضب وأراد أن يلتحق بدراسة الباليه، ولكنه كان قد كبر على ذلك،فألتحق بمعهد الفنون المسرحية، والغريب أنه لم يجرب التمثيل الكوميدي ، إلا في السنة النهائية، على الرغم من أنه كان زملاءه يطلقون عليه، لقب " المهرج "، حيث كان معروفا بتقليد المدرسين.
وقدم خلال هذه المرحلة: هاملت لشكسبير، وأعمالا لموليير، ثم روميو وجولييت، وأوديب من الأدب اليوناني.
ويقول صبحي عن تلك الفترة من مشواره، أنه يعتز بأن معظم جمهوره في ذلك الوقت ، كانوا من فلاحي وفلاحات القرى المجاورة لحي الهرم حيث يقع المعهد.
كومبارس
المرحلة التالية، هي تلك التي عمل فيها كومبارس صامت، أو متكلم لما لايزيد عن جملة واحدة، ومن كلماته التي نطقها في تلك الفترة :" كلا البتة"، أو " لا يا سيدي"!
ولكنه يؤكد أن تلك الفترة كانت من أهم مراحل تكوينه الفني والثقافي، فقد عمل خلالها مع عمالقة فن التمثيل، أمثال عبد الله غيث وكرم مطاوع وآخرين.
وذكر أن انطلاقته الجماهيرية كانت من خلال الكوميديا السوداء في " انتهى الدرس ياغبي"، ثم " علي بيه مظهر "، وبعد أن كون بعض المال،تذكر حنينه الأول " هاملت"، فأقدم على مغامرة انتاجية، لأعادة تقديمها، الا أنه خسر أمواله ، وقال ساخرا ، انه حتى التليفزيون لا يبث هذه المسرحية المنحوسة، لأنها عمل جاد له قيمة!
وعن ارتياحه للعمل مع فريق واحد، قال: ولماذا أستبدل فريق ناجح؟!
وعن اصراره على تقديم نفسه كمخرج لأعماله التليفزيونية قال، ان ذلك لم يحدث إلا بعد أن غيب الموت رفيق مشواره التليفزيوني المخرج الراحل أحمد بدر الدين، الذي قدم معه معظم مسلسلاته.
وفي السياق اتهم المحطات التليفزيونية، بأنها تعامل اعلانات المسرح كسلعة استهلاكية، فتساوي بذلك بين الفن والمسلى!
وعن المسرح، وصفه بالمنكوب، بعد أن فقد المشاهد المصري 28مسرحا في القاهرة، وخمس مسارح في الأسكندرية، تحولوا إلى مولات وجراجات!
وسؤل عن ورش تدريب الممثل، التي انتشرت هذه الأيام، فقال أنه بدأها منذ العام 1971من خلال ستوديو الممثل، ولكنه يدرب الشباب الموهوب من دون مقابل.
خيبتنا!
وعن مشروعه المسرحي المتعثر، الذي يحمل اسما صادما هو " خيبتنا "، فكشف عن رغبة زوجته في تحويلها إلى مسلسل تليفزيوني، وقال أن الفكرة بالفعل مكتوبة، بطريقة المشاهد الدرامية السريعة، والفكرة استقاها من كتاب " نهاية البشرية" لكاتب أمريكي، يتحدث عن اللعب بالجينات،وفي هذا يرى صبحي، أن مستقبل الحروب ليست في النووي، وانما في الأستنساخ والجينات، وفي رأيه أن الحرب بدأت بالفعل، ولكم أن تتأملوا، لماذا وكيف انتهى الوباء المسمى " سارس "، الذي كان موجها الى الأسيويين، ثم عندما أصاب الأمريكيين توقف زحف المرض فجأة.
لا للتطبيع
وعما تناقلته بعض المواقع الألكترونية، منسوبا اليه، أنه صرح بأنه مستعد للعمل تحت قيادة مخرج اسرائيلي، قال أنه مع الأسف، فان القول نقل " بغباء"، أو ربما عن سوء قصد، فأنا قلت أننل لسنا ضد السلام، بل الجانب الأسرائيلي، هو الذي يغتال السلام كل يوم،وأنا مناهض للتطبيع خلال 40عاما من عملى بالفن، وقلت أنني أوافق على العمل مع مخرج اسرائيلي، في حالة اذا ما مزق هذا المخرج جواز سفره الأسرائيلي رفضا للعنصرية والاحتلال، وأنني أوفق اذا كان هذا العمل يناصر القضية الفلسطينية.
وعن سر حياته بالصحراء، قال أنه استلهمها من مسلسله ،"سنبل بعد المليون"، وبعد دعوته من خلال هذا المسلسل، الشباب لغزو الصحراء، وتعميرها، والعمل على زيادة الرقعة الزراعية، فاستجاب الشباب لدعوته، ودعوه لمشاهدة النتائج، وبهر بما رأى، وقرر أن يحذو حذوهم.
ونيس
وعن يوميات ونيس، وما اذا كان ينوي تقديم جزء سابع منه، كشف أنه تم بالفعل ،كنابة الجزء السابع من المسلسل، للعرض خلال شهر المقبل، وهو يتناول حياة الأحفاد وسط هذا المناخ الذي يعيشون فيه، وقال أنه وجد صعوبة كبيرة في اختيار الأطفال المشاركين في المسلسل، وأرجع ذلك الى أن المواهب تقل.
وعن سؤال من صبية : متى بكيت لآخر مرة؟
قال ان ذلك حدث، عندما كان في باريس يحضر عرضا مسرحيا مع 2800مشاهد، ومن روعة العرض تمنى أن يكون بين الممثلين، وليس في صفوف الجمهور؛ فغلبته الدموع.ثم قام واقفا لتحية زملاءه الفنانين الذين جاءوا يشاركونه فرحة التكريم، وكان من بينهم السيدة نيفين رامز زوجته، التى أثنى على وقوفها بأخلاص الى جواره طوال رحلته الفنيه، ثم كشف أنه يحتفل هذه الأيام، بعيد زواجهما الـ 36..





الموضوعالأصلي : محمد صبحي :انتهيت من كتابة الجزء السابع من ونيس // المصدر : موقع محمد صبحي ( ونيس ) //الكاتب: مجنونة محمد صبحي



توقيع : مجنونة محمد صبحي






الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..





محمد صبحي :انتهيت من كتابة الجزء السابع من ونيس Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة